لم تتخيل الزوجة المسكينة غدر زوجها بها، وذلك بعدما أقنعها بتناول قرص مخدر، حيث أوهمها بأنه قرص منشط لقضاء ليلة سعيدة، وبعد أن غلبها النوم سارع بحملها إلى السرير بحجرة نومها وسكب "جركن" بنزين حولها ثم أشعل سيجارته، وأشعل فيها النيران، وجلس يشاهد النيران تلتهم جسدها، حتى شعر الجيران بالحريق فاقتحموا الشقة ليجدوا المجنى عليها محترقة الجسد فسارعوا بنقلها إلى المستشفى، بينما تم إلقاء القبض على المتهم الذى أحيل إلى محمد حمودة رئيس نيابة منشأة ناصر الذى أمر بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق وإرسال جثة المجنى عليها إلى الطب الشرعى لبيان سبب الوفاة.
تمكن رجال مباحث قسم شرطة منشأة ناصر من الاستماع إلى أقوال المجنى عليها "نورا.ع" (21 سنة) فى المستشفى، وذلك قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بداخلها، حيث أكدت أن المتهم هو من أحرقها بغرض قتلها، وذلك لزواجه منها رغما عنه بعدما أجبره والده على ذلك، حيث إن الزوجة ابنة عمه، وروت المجنى عليها ما تعرضت له من غدر وحرق على يد زوجها، ليتحرر محضر بالواقعة ويتم إلقاء القبض على المتهم.
وأمام تاج الدين موسى وكيل نيابة منشأة ناصر، اعترف المتهم "مصطفى.خ" (27 سنة ـ بائع متجول) بارتكابه الواقعة، مشيرا إلى أنه كان على خلافات مع زوجته التى تزوج منها منذ 4 شهور فقط، بعدما أجبره والده على الزواج منها بسبب صلة القرابة التى تربطهما، وعقب الزواج طلب منها عدم الإنجاب، إلا أنها قبل الحادث قد أخبرته بخبر حملها، وهو الأمر الذى جعله يستشيط غضباً، وطلب منها إسقاط الجنين إلا أنها رفضت وأخبرت أهلها الذين وبخوا المتهم على طلبه هذا، مما دفع المتهم إلى أن يبيت النية على التخلص منها والجنين فى ذات الوقت.
اختمرت فكرة شيطانية فى ذهن المتهم، حيث فاجأ زوجته عقب عودته للمنزل بإحضار وجبة عشاء فاخر إليها ومشروبات غازية، قم قام بإعطائها قرصا مخدرا، زاعما أنه قرص منشط من أجل قضاء سهرة معها، فاقتنعت الزوجة وتناولت القرص حتى غلب عليها النوم فسارع المتهم بحملها إلى السرير وسكب بنزين حول سرير المجنى عليها ثم أشعل سيجارته والتهمت النيران جسدها، والغريب فى الأمر أن الزوجة كانت تشعر جزئيا بتلك الأحداث ولكنها لم تكن قادرة على التحرك أو المقاومة، حتى شعر بها الجيران ونقلوها إلى المستشفى، وروت المجنى عليها القصة كاملة قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، وجارى تشريح الجثة لبيان نوع المخدر الذى تناولته المجنى عليها ووضع تقرير الطب الشرعى حول الوفاة.
تمكن رجال مباحث قسم شرطة منشأة ناصر من الاستماع إلى أقوال المجنى عليها "نورا.ع" (21 سنة) فى المستشفى، وذلك قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بداخلها، حيث أكدت أن المتهم هو من أحرقها بغرض قتلها، وذلك لزواجه منها رغما عنه بعدما أجبره والده على ذلك، حيث إن الزوجة ابنة عمه، وروت المجنى عليها ما تعرضت له من غدر وحرق على يد زوجها، ليتحرر محضر بالواقعة ويتم إلقاء القبض على المتهم.
وأمام تاج الدين موسى وكيل نيابة منشأة ناصر، اعترف المتهم "مصطفى.خ" (27 سنة ـ بائع متجول) بارتكابه الواقعة، مشيرا إلى أنه كان على خلافات مع زوجته التى تزوج منها منذ 4 شهور فقط، بعدما أجبره والده على الزواج منها بسبب صلة القرابة التى تربطهما، وعقب الزواج طلب منها عدم الإنجاب، إلا أنها قبل الحادث قد أخبرته بخبر حملها، وهو الأمر الذى جعله يستشيط غضباً، وطلب منها إسقاط الجنين إلا أنها رفضت وأخبرت أهلها الذين وبخوا المتهم على طلبه هذا، مما دفع المتهم إلى أن يبيت النية على التخلص منها والجنين فى ذات الوقت.
اختمرت فكرة شيطانية فى ذهن المتهم، حيث فاجأ زوجته عقب عودته للمنزل بإحضار وجبة عشاء فاخر إليها ومشروبات غازية، قم قام بإعطائها قرصا مخدرا، زاعما أنه قرص منشط من أجل قضاء سهرة معها، فاقتنعت الزوجة وتناولت القرص حتى غلب عليها النوم فسارع المتهم بحملها إلى السرير وسكب بنزين حول سرير المجنى عليها ثم أشعل سيجارته والتهمت النيران جسدها، والغريب فى الأمر أن الزوجة كانت تشعر جزئيا بتلك الأحداث ولكنها لم تكن قادرة على التحرك أو المقاومة، حتى شعر بها الجيران ونقلوها إلى المستشفى، وروت المجنى عليها القصة كاملة قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، وجارى تشريح الجثة لبيان نوع المخدر الذى تناولته المجنى عليها ووضع تقرير الطب الشرعى حول الوفاة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق