الأحد، 24 يونيو 2012

استصغرت ربها وذهبت الى الجحيم



(3 أكتوبــر )

تحسنت حالتهــا . .

تمت عملية غسيــل المعده

وكان شفاؤها غير متوقــع :

ما إن اشرقــت الشمـس *

أتـى إليهـاااا

ملقــاه بين بيــاض المستشفـى
والأجهــزه . .


انقبـض قلبـه ")

وقف بالقرب من السريــر

وكأنه سيتكلــم

لم تعره أي إهتمااام !

برووده وردة فعــله كادا ان
يقتلاها #

قالـت :
أما زلـت طائشـآ ؟؟
حدثني كم فتاه أحببتهــا منذ
أغسطس وهانحن في أكتوبر !
كم حمقااء أسرفت فيها ؟

قاطعها بقول :
لكنني .. أحبك انت
أريدك .. انت !

أغمضت عيناها بألـم :
تحبنــي !!

ومن تلك الأخريات اللاتين يأخذن من وقتك ؟؟
ايجب علي ان أضعك بين يدي و اخبئك بين اظافري بعنف / غيره
كي لايسمعون صوتك
لا ينعمون بقربك ؟

ذنبي أنا , أحببت طفلا مغرورآ بليد الشعوور

لم يحتمل وقوفه هكذا
يرى دموعها ولم يتحرك فيه ساكن !

غادر ومضــى

ولم تسمع منه ماتستحق ان تسمع
أخرجت علبه دواء كانت مخبأه في حقيبتهاا . .
وابتلعتها كلــــها !*
وهي تئــن وتبكي . .
وتهذي بأسمه /

حينما أحس بخطأه . .
وشعر أنه يجب عليه ان يصلح ما أفسد ..
عاد بعد ساعه تمااامآ . .

رمت بنفسها الى الموت المــر
وفارق كلاهمــا الحياه

هـــي : بإنتحارها مجددآ
هـو : سكته قلبيه إثر تلك الحادثه المفجعـه

هو : يحبها يعشقها يريدها / وبالنقيض تماااامآ
يجرحها "يخونها
يتعبها وعديم الإهتمام . .

هي : أحبتــه أعطته
ثملت . يأست
كبرته إلى حد أنها (استصغرت ربها وذهبت إلى الجحيم )

فقط راقت لي . ,

0 التعليقات:

إرسال تعليق